Not known Details About عدم النوم عند السفر



اللباس -ارتد لباسا مريحا للطيران، والذي يكون لطيفا للنوم. تجنب بناطل الجينز، والاحزمة الضيقة وربطات العنق. في رحلات الطيران الطويلة يفضل ان تذهب الى الحمام في بداية الرحلة وتستبدل ملابسك بمنامة (بيجاما).

في الصباح الباكر وكل يوم، عليك أن تحرص على ممارسة التمارين الرياضيّة الخفيفة لمدة نصف ساعة، هذه التمارين التي تساهم في تنشيط الدورة الدمويّة والقضاء على كل العوامل التي تسبب الكسل والأرق خلال الليل.

ولذلك، هناك استراتيجيات بسيطة يمكن اتباعها لضمان الحصول على قسط كاف من الراحة أثناء السفر. 

وقد يشمل ذلك إحضار وسادتك المفضلة أو ضبط درجة حرارة الغرفة بالطريقة التي تفضلها عند النوم، أو استخدام قناع العين لحجب الضوء أو سدادات الأذن لتقليل الضوضاء.

يعدّ قضاء الكثير من الوقت أمام الشاشة قبل النوم من أحد مسببات الأرق الأساسية لأن ضوء الشاشة يخدع عقلك ويجعله يعتقد بأن الوقت مازال نهاراً. وهناك عدة طرق تستطيع أن تتسبب لك الأجهزة فيها بالتوتر أو النشاط سواء كانت إشعارات من حسابات التواصل الاجتماعي أو رسائل البريد الإلكتروني المُقلقة من العمل.

بينما يمكن أن يكون التفاعل الاجتماعي جزءاً ممتعاً من السفر، إلَّا أنَّه قد يزيد مستويات التوتر، مما يؤثر في نومك، خصيصاً إذا كنت في منطقة زمنية جديدة، تفاعَل مع الأشخاص تدريجياً؛ لأنَّ الإحساس بالضغط الاجتماعي قد يزيد القلق والتوتر، فيصعب عليك التكيف مع التوقيت الجديد.

ضوء النهار هو العامل الأساسي الذي يؤدي إلى تنظيم الساعة الحيوية في أجسامنا، لذلك حاول التعرض للضوء في الأوقات المناسبة وتجنبها في الأوقات غير المناسبة. وتوقيت التعرض للضوء يعتمد على وجهة السفر شرقًا كان أم غربًا.

لا يجوز بأي حال من الأحوال تعاطي أقراص منومة لمدة أطول من ليلتين؛ نظراً لأنه سرعان ما يعتاد عليها، إضافة إلى أنه ينبغي تعاطيها قبل السفر في نهاية الأسبوع مثلاً على سبيل التجربة؛ نظراً لأنه قد يحدث في حالات نادرة أن تتفاعل هذه الأقراص بشكل سلبي، و يكون لها تأثير تحفيزي.

ويمكن أن تكون هذه الأصوات بمثابة خلفية مهدئة تساعد على تقليل التوتر والقلق، مما يسهل عملية النوم.

لمن يجد صعوبة في النوم عند السفر؟ هذه هي نصائح التغلب على “تأثير الليلة الأولى” في الفندق

هذا وقد تشعر بعد الوصول برغبة في استكشاف المدينة أو المكان الجديد، ولكن من الأفضل أن تكون هذه النشاطات خفيفة في الأيام الأولى؛ إذ يساعدك القيام بنشاط بدني خفيف، مثل التنزه القصير على تنشيط الجسم دون إرهاقه، فيمكن أن تكون ممارسة الرياضة المعتدلة أو الركض الخفيف مفيداً أيضاً في تعزيز الدورة الدموية ومساعدتك على الاسترخاء جيداً في الليل.

وعندما نلتزم بدورة النوم والاستيقاظ المعتادة، فإننا نشجع على نوم متسق ومريح، وهذا يقلل من الحاجة إلى إعادة ضبط الساعة البيولوجية للجسم عند العودة إلى المنزل، مما يجعل فترة ما بعد السفر أقل إرهاقًا.

الصداع والتعب المزمن: السهر بيزود فرص ظهور الصداع النصفي.

“طب توداي” بيقولك: ما تسافرش وانت ما نمتش كويس! وده لأن قلة النوم قبل السفر ممكن تسبب مشاكل خطيرة زي ضعف التركيز، بطء رد الفعل، وزيادة منصة إلكترونية احتمالية الحوادث… في المقال ده هنشرح كل الأضرار اللي ممكن تحصل لما تسافر وانت سهران، وهنقدملك كمان نصائح عملية عشان تحمي نفسك وتستمتع برحلتك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *